فند رئيس الإدارة الإعلامية في وزارة الخارجية السفير أسامة أحمد نقلي، المزاعم التي تداولتها وسائل إعلام إسرائيلية حول اختراق حسابات مصرفية وعشرات الآلاف من بطاقات الائتمان العائدة لإسرائيليين ونسب الاتهام إلى ما أسموه «هاكرز سعودي» يقيم في المكسيك ويدعى «عمر حبيب» حيث بثت بعض الوسائل الإعلامية والقنوات الفضائية صورا للمتهم المزعوم. وقال ل«عكاظ» السفير نقلي أنه بمراجعة سجلات الرعايا في السفارة السعودية في المكسيك لم يعثر على أحد بهذا الاسم، مشددا على أن الخارجية لن تتخذ أي خطوات أو إجراءات رسمية أو تتدخل في جدال لطالما أن الأمر ذو علاقة بأطراف إسرائيلية.