فيما كان إبراهيم، يؤدي واجبه الوظيفي، شعر بألم من شدته لم يستطيع التحكم في صرخاته وأطلق صرخة جعلت زملاءه في المكتب يسرعون لنجدته. وعلى الفور توجهوا به إلى المستشفى، وبدأ الأطباء في فحصه والكشف عليه، وقرروا دخوله المستشفى بعد أن كشفت الفحوصات إصابته بارتجاج في المخ والأعصاب، ومنذ ذلك الوقت والمريض الذي يسكن في حائل يبحث عن علاج يوقف آلام إصابته التي تجاوزت العشرة أعوام جعلته غير قادر على الحركة أو المشي إلا بواسطة كرسي متحرك.