أدى مئات المصلين في أحد رفيدة صلاة العيد على الأرصفة والشوارع، بجوار مصلى العيد الكبير، نظرا لأن أبواب المصلى كانت مغلقة بالسلاسل، فيما تم الاكتفاء بباب صغير لم يتسع لدخول وخروج آلاف المصلين. وأوضح كل من سعيد، ناصر، أحمد وعلي القحطاني أن اللوم على المسؤول عن مصلى العيد، مكتب الأوقاف والدعوة والإرشاد في المحافظة، حيث كان من المفترض الاهتمام والوقوف على انسيابية المصلين، موضحين أن هذا المشهد يتكرر سنويا في الأعياد. وأوضح ل «عكاظ» مدير مكتب الأوقاف والدعوة والإرشاد عبد الرحمن القحطاني أنه سيتم التحقيق في هذا الموضوع والعمل على راحة المصلين.