أمسية ثقافية فكرية وفنية تشهدها هذه الأيام غرفة الكاتب والروائي الزميل عبده خال في مستشفى فقيه في جدة التي تحمل الرقم 2048، حيث أصبحت ملتقى لعدد من زائريه من مثقفي جدة وفنانيها، وكانت البارحة الأولى زيارة لزميله في رحلة حرث الكلمة والرأي الكاتب مشعل السديري، صديقه ياسر حجازي، والفنانين طاهر حسين وأحمد فتحي الذي يزور جدة للمشاركة في سهرات العيد في القناة الأولى في تلفزيون المملكة. وقلب عبده خال المتعب المرتهن سلامته إلى «دعامة» تبقيه نابضا، سعد بتلك المتلقيات الثقافية التي جمعت أحباءه من أهل الثقافة والفن والفكر.