أبي وحبيبي.. يا من افتقدته العين.. ولكنه سكن الفؤاد.. أبي يا قوة بحلم.. ورجولة بشموخ.. وأبوة بحنان.. شوقي إليك بات لا يفارقني.. كالصديق الحميم.. ولكن حسبي أنك إن شاء الله في جنات النعيم.. تتمتع برفقة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.. وأما أنا لا أملك سوى شوقي وحنيني إليك.. ولكني أصبر نفسي قائلة: «غدا اللقاء بإذن الله» سارة محمد عبده يماني