أبدى قراء موقع «عكاظ الإلكتروني» استغرابهم للقرار القاضي بإثبات نسب شاب عربي إلى (والده) السعودي، رغم إنكار المواطن (عبدالله) إدعاء الشاب (27 عاما)، مستندا إلى تحليل الحمض النووي الوراثي (DNA)، الذي أظهرت نتيجته عدم صحة ادعاء الشاب. وحيث تعاطف أغلب القراء مع الأب، بحسب معطيات القضية، إلا أن بعضهم يميل إلى التأني وأخذ كل الآراء بعين الاعتبار. التعليقات كما وردت: سعودية صميمة: قضايا عكاظ اليوم عويصة، من الولد أبو 27 سنة، إلى قضية الزوج المزور عشان يرجع زوجته إلى بطاقته، وغيرها. فيصل: يمكن كلامه صح ممكن في استغلال في الموضوع لكبر سنه والله العالم. بنت الجنوب: تزوجها بعام 1403 ه إذا حولنا التاريخ للهجري ولدت ولدها بعام 1405 إذا كان عمره 27 سنة، وطلقها بعام 1408 يعني كان عمره 3 سنوات، في خلال الثلاث سنوات هذي معقولة ما ثبتت الأم نسب ولدها لبوه! وهو يقول في خلال عصمتي ما أنجبت مني، ولو نقول إنه طلقها قبل 23 سنة وكانت حاملة بدون ما يدري أو تدري، وولدت ولدها بعد الطلاق مستحيل يكون عمره 27 سنة، اقل شي يكون 23 أو 24. الحل هو الحمض النووي يطلع سابع جد له. مروان الألفي: يعني لو جا الولد قبل ما يطلق زوجته أكيد حيكون عارف، وإذا التحليل أثبت أنه ليس ولده، وهذا التحليل أصبح معتمدا دوليا بالله عليكم احكموا على هذه الحالة، تجب إعادة جميع القضايا التي تتعلق بتحليل الحمض النووي، أخاف بكرة يجي واحد ويقول إنه ولدي. أبو الذكريات: أرجو واحد من الاثنين: 1/ الاعتراف بالحمض النووي. 2/ أو حذف هذا التحليل من المختبرات. وش فائدة التحاليل إذن؟ حمد: واحد منهم مظلوم يا الولد يا الشايب، ولازم المحكمة تتأكد مرة ثانية وثالثة ورابعة. هذي قضية إثبات نسب ما هي لعبة.