بدأ حفظ القرآن منذ صغره، ملتحقا بمسجد الإمام مالك بن أنس التابع لمركز إشراف البلد للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، إنه ابن 7 سنوات البرعم أيمن إبراهيم محمد دخنة. يقول: ليست لي قاعدة في الحفظ، فبحسب المتيسر أستقي من كتاب الله، لكني لمست قوله تعالى: «ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر». ويواصل شجعني والداي على الالتحاق بحلقات الذكر، ولا أخفيكم سرا ترددي في الانضمام إلى التحفيظ، ولكن بعد اندماجي مع الطلبة تيسر الوضع حتى رأيته رائعا. الطالب أيمن من المحبين للاستماع للقارئ عبدالباسط عبدالصمد ويرجو أن يكون في المستقبل مثل القارئ عبدالباسط بجمال قراءته وإتقانها. وقدم دخنة في نهاية لقائه شكره لوالديه لوقوفهما معه طيلة الفترة الماضية وتحفيزه لهم ماديا ومعنويا.