بعد سنوات من الزواج عصفت مشاكل الخلافات الزوجية بحياة أم خالد في جدة ووجدت نفسها مطلقة وفي نفس الوقت مسؤولة عن رعاية أبنائها الخمسة، أكبرهن في ال 20 من عمرها وأصغرهم في التاسعة. تقول: حاولت جاهدة توفير كل ما يحتاجه أبنائي حتى لا يتأثروا بافتراقي عن أبيهم لكني وقفت عاجزة عن توفير احتياجات المنزل وبالذات توفير الأجهزة المنزلية كالثلاجة والمكيف في ظل قدمها وتهالكها، وتضيف لم تتوقف معاناتي عند هذا الحد فأنا أيضا أعجز عن توفير رسوم دراسة ابنتي التي التحقت بالجامعة عن طريق الانتساب.