• أسماء نعرفها وتعرفونها، ما إن تقدم ريالا لناديها المفضل إلا وتسبقه بعاصفة من الأخبار ويليها نثر وشعر تحت بند الوفاء. • إلا أن ثمة رجلا في الأهلي يهب بالملايين ويرفض أن يسبق هذه الهبة أي منة أو أذى إعلامي إن جاز التعبير. • قبل أيام ضخ في ميزانية الأهلي ما يقارب العشرين مليونا وإن كنت أظنها تزيد، فتبارى الصحافيون في رمي الأرقام علهم يصلون إلى الحقيقة فرسب من رسب في تقديم الرقم الصحيح لا لشيء ولكنه يرفض أن يعلن ما أعطى لسبب بسيط يكمن في أن للعشق بوصلة واحدة تشير إلى شمال القلب، فمن يفك شفرة هذا الوفاء عليه أن يقرأ التاريخ الأهلاوي جيدا. • قدمه في شهادة أو ذكرى للأجيال الأمير عبد الله الفيصل في كلمة عدت لها بالأمس القريب بمستقبل الأهلي واعتبره الأمير محمد العبد الله الفيصل الذي يعمل اليوم وعينه على الغد. • وأظن أنني لم أخطئ الهدف حينما قلت الأمير خالد بن عبد الله بن عبد العزيز حكيم يعطي للرياضة من خلال الأهلي ولا يأخذ منها. • وحينما أقول يعطي ولا يأخذ فهنا أضع يدي على جرح غائر في جسد الرياضة أحدثه من يأخذ من الرياضة ولا يعطي ويا كثرهم في وسطنا الرياضي. • ولأنه يرفض أن ننثر حوله المدائح فاكتفى بما يقوله عنه التاريخ لا يحتاج لإنصاف الآخرين. • ولأن الحديث أهلاوي خالص فلا بد أن أتحدث مع الأحبة بعبارات واضحة بعيدا عن الإيغال في الرمزية. • فلم أزل حتى هذه اللحظة أؤمن بأن ثمة رجلا خفيا هو من أدار لعبة انتقال وليد عبد ربه وقبله لاعب خفي آخر ورط الأهلي في لاعبين محليين لم يقدموا للأهلي إلا خسائر مالية دفعها راعي الأهلي بحسن نية. • الأهلي استفاد من لاعب آخر له علاقة بالخفي إياه وكسب من صفقة وليد أكثر مما خسر ولكن إلى متى وأبواب الأهلي مشرعة لسماسرة أخشى أن يأخذهم جشعهم للبحث عن ضحايا آخرين. • المؤلم بل والمؤسف أن هؤلاء الحيالة يجدون في الأهلي من يسهل لهم مهمة القبض على ما يريدون وكل شيء في زمن المصالح بثمنه.. • ميزة الأهلاويين، ولا أدري هل هي ميزة أم حلم، حتى لو عرفوا الحقيقة يكتفون بمعالجتها بالكتمان. • عذرا زميلي العزيز عدنان الدخيل فكلنا إعلام و غير إعلام مدانون في ما تعاني منه على ذاك السرير الأبيض الذي كان وفيا لك أكثر منا. • عفوا عدنان فقريبا سأنثر إدانتنا في هذه المساحة بأحرف من دمع. • فمثل ما فعلنا مع الراحل محمد الكثيري ها نحن نكرر الفعل معك. • لك يا سيدي النبل، أما نحن فدعنا لحمرة الخجل. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة