وصف وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة قصائد الأديب عبد الله بن خميس في ليلة تكريمه من نادي الرياض الأدبي وصحيفة الجزيرة البارحة، بمس من السحر الحلال أصاب قراءه، معتبرا أن مسيرة الرجل أثرت كافة ألوان الحياة الأدبية. وقال وزير الثقافة والإعلام أن ابن خميس «شق طريقا وعرا لكي نتعلم على يديه معنى أن تكون لنا صحافة حديثة»، مضيفا «اسم ابن خميس غدا رمزا للقيم العلمية والأدبية، التي تحتفل بها أجيال من المثقفين والمثقفات في وطننا». وأوضح الدكتور خوجة أن الوطن عرف لابن خميس قيمته فكرمه حين نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب في عام 1403، واختياره الشخصية الأدبية في مهرجان الجنادرية في عام 1422. وقدم النادي الأدبي في الرياض درعين تذكاريتين لوزير الثقافة والإعلام، وللأديب ابن خميس.