بعد إنجاب ثلاثة أطفال توقفت الحياة الزوجية بينها وبين زوجها وتحولت (أم جاسر) في جدة غرب المملكة، إلى امرأة مطلقة وفي نفس الوقت مسؤولة عن رعاية أطفالها، أصغرهن طفلة عمرها سبعة أعوام تعاني من ضعف شديد في البصر، رغم إجرائها بعض العمليات التصحيحية، وقد حاولت التغلب على ظروفها لتأمين احتياجاتها مع أبنائها وسداد إيجار المنزل لكنها تقول إن كل الأبواب سدت في طريقي رغم أنني حاصلة على البكالوريوس من كلية الآداب والعلوم الإنسانية.