نحمد الله عز وجل على شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من العارض الصحي الذي ألم به، وأن ظهوره علينا في شاشة التلفاز سليما معافى زرع الفرحة في قلوب طال اشتياقها لملك جدد شعبه استفتاءه قائدا للوطن في مشاهد صادقة وعفوية تجسدت في الشوارع والمنازل والمدارس. ونحن على أحر من الجمر ننتظر عودته إلى مملكتنا الطاهرة حتى نصطف على قارعتي طريق المطار مرحبين وفرحين بوصوله إلى وطنه الذي أحبه، ويحبه. مبارك محروس العوبثاني شيخ قبائل العوابثة في شرورة