«أم محمد» أرملة رحل عنها زوجها الذي كان يعمل ممرضا في مستشفى في أحد رفيدةجنوب المملكة قبل أربعة أعوام, وترك لها ستة أبناء لا تجد ما تعولهم به سوى بضع لقيمات وفطائر تبيعها على فترات, مما جعلها تعيش وضعا ماديا صعبا في ظل عدم قدرتها على توفير احتياجات أسرتها اليتيمة.