«كفيلي السعودي الذي كان حسن التعامل والقدوة هو السبب الحقيقي لاعتناقي الإسلام»، بهذه الكلمات ابتدأ رينالدو الذي مازال حديث عهد بهذا الدين. يقول «لي أربع سنوات وأنا في المملكة العربية السعودية ولم يخطر ببالي اعتناق أي ديانة غير التي آمنت بها أو أن أكون أحد المسلمين». ويواصل «أتتني دعوات لهذا الدين من أصدقائي وبعض الناس، لكني لم أستجب أو أفكر في الأمر بتاتا»، مبينا أن خلق كفيله الحسن كان السبب الرئيس في تفكيره الحقيقي في اعتناق الإسلام الذي يدعو للفضائل. مختتما «أسلمت على يد كفيلي فذهب بي إلى مكةالمكرمة فشعرت بما يشعر به المسلمون وكأن الملائكة تحملني».