انتقاد محرر محرر فني، كان محل انتقاد الوسط الإعلامي، حين ذيل مقاله الأسبوعي تعريفا لاسمه ب(ناقد فني)، المحرر الذي تبتعد مقالاته عن النقد، لا يكتب إلا عن زيارته لهذا الفنان أو رأيه الانطباعي عن هذه الفنانة. حيرة فنان قرر فنان، أن يحول منزله إلى استديو فني يسجل فيه أعماله، هذا القرار جاء بعد رفض أحد الاستديوهات السماح له بتسجيل أعماله بحجة انشغاله في الوقت الحالي. تخصص الكتابة محرر فني، قرر أن لا يكتب في الصفحة الفنية التي يعدها إلا عن فنانين اثنين فقط، سواء كان خبرا أو مقالا أو تحقيقا عنهما، المحرر تحول إلى مرافق لأحدهما أينما ذهب. أحلام الريح فنان شاب، بدأ في الإعداد لألبومه الجديد، إلا أنه قرر فقط للشعراء الذين يدفعون، لكن أحلامه ذهبت أدراج الرياح بعد أن اكتشف أن كل اتصالاته لم تثمر عن ريال واحد. شاعر الأفراح شاعر غنائي، قرر أن يداوم باستمرار في مكتب فنان حتى يستعين به في كتابة أعمال غنائية خاصة بالأفراح. خلاف ملحن ومطرب خلاف بين ملحن ومطرب شاب بعد أن وصف الأخير عمل الملحن أنه ليس فيه أي جديد، مما جعل الملحن يتراجع عن التعاون معه ويسحب منه عملا كان قد اتفق معه على تنفيذه. أغنية ب«بلاش» مطرب، غاب لسنوات طويلة، لكنه ظهر أخيرا في شريط مهرجان غنائي فيه أغنية واحدة، المطرب همس لبعض أصدقائه أنه تقاضى 60 ألف ريال لتلك الأغنية بالرغم أنه قدمها للمهرجان مجانا.