عزيزة.. طفلة لم يتجاوز عمرها العام والنصف، تعاني من نقص في السمع وتأخر النطق، ومنذ أن علم والدها بمعاناتها وهو يتنقل بها من مكان لآخر بحثا عن علاج لها، وفي كل مرة يتوقف عند قرار الأطباء في أهمية استعانة طفلته بأجهزة سمعية تعويضية، لكن ظروفه المادية حالت دون ذلك.