• وأنت تضع قدمك على بداية الطريق المؤدي إلى المجد عليك أن تحرص من مطبات قد تصادفك، عل أكثرها صعوبة وتأثيرا ظلم ذوي القربى من أهل وأبناء عم وأصدقاء.. • عليك أن تحسب خطواتك واحدة بعد أخرى و لا تنس وأنت تتلذذ بهذه الخطوات أن تتذكر وتردد في آن واحد اللهم أعني على أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم .. • وأنا أطرح رأيي وأضعه أمامكم يصبح ملكا لكم، من حقكم فيه أن تقولوا ما تريدون، ولكن من حقي عليكم أن تنصفوني إن وضعت يدي على الجرح .. • أستمتع كثيرا حينما أجد أن أحد مقالاتي زاحمت كتاب «عكاظ» على الأكثر قراءة والأكثر مناقشة، لكنني أغضب حينما أجد من يفسر كتاباتي على غير ما تحمل مضامينها.. • من هو النادي الجماهيري الأول في المملكة؟، سؤال يبدو سخيفا ويبدو خاويا من كل شيء إلا علامة الاستفهام. • من هو الكاتب الرياضي الأول؟، في ظني أن طرح سؤال بهذا الشكل وبهذه الصيغة لا يعدو كونه اقتصاصا من وعي مرحلة، صغارها كبروا وكبارها صغروا .. • ومن هذا المنطلق أقصد منطلق سؤالين كلها تبحث عن الأفضلية، دعونا نعد إلى الأهلي وواقعه الكروي، والذي بات موضع تندر من أصحاب الفواصل ومن أصحاب الآراء المعلبة والتي فيها تتساوى العبارات ويساوي أصحابها بين اسم وآخر.. • ما يحاصر الأهلي من آراء قد نقسمها إلى جزءين، جزء منفعل وجزء شامت وبين الانفعال والشماتة ضاعت الحقيقة .. • لا شك أن أربع هزائم متتالية موجعة ولا شك أن لكل هزيمة وقعها ولا شك أن لكل قول تأثيره .. • وليد عبد ربه كان يوما من الأيام في نظري ونظر أي أهلاوي اللاعب القادر على صناعة مجد وحب وتاريخ كما هم المتميزون.. • إلا أن ثمة من أصغى لهم وليد وقادوه إلى فرض واقع الرحيل من الأهلي بعد أن قال عبارته الشهيرة: أنا لم أوقع للأهلي إلا مجاملة للرئيس، ناهيك عن عبثية الكروت الحمراء وناهيك عن فوضى مباراة الاتفاق وناهيك عن السماسرة الذين اتخذوا من وليد وسيلة للوصول إلى غاية .. • انتهت أعوام العسل بين الأهلي ووليد، ولم يبق إلا ذكرى كنت فيها الخاسر الأكبر وللخسارة في الأهلي ثمن.. • امتلأ هاتفي المحمول بالرسائل ومع قراءة أول رسالة ضحكت على الثانية.. • ومع إطلالة الرسالة الثالثة مسحت الرابعة لا لشيء ولكن لأنني أعرف أن خط الستة عائد الأسبوع القادم.. • ميلو فان أكبر من أن يقول عن لاعبي الأهلي أشباح.. • فهو، أي ميلو فان، مدرب محترف جاب ملاعب العالم طولا وعرضا، وأستبعد بل أجزم أن تلك العبارات قيلت على لسانه ولم يقلها ولن يقولها .. فمن ظلم ميلو فان؟.. • ما بين الرياض والدوحة اليوم سنردد زعيم متمكن وليث مفترس .. • انتظروا الهلال والشباب على نهائي آسيا، وإن حدث عكس ذلك الكرة منسمة. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة