طول عمري بخاف م الحب وسيرة الحب!! وظلم الحب لكل أصحابو!! واعرف حكايات مليانه آهات!! ودموع وأنين والعاشقين دابوا وما تابوا اللي بيشكي حالو لحالو واللي بيبكي على موالو أهل الحب صحيح مساكين!! لا حب.. بلا خطر.. لا حب بلا قلق.. بلا خوف.. بلا فزع..؟! وحين يدخل الإحساس بالخطر .. يصبح الحب أكثر عنفا وأكثر قسوة!! * هزنا المشهد الذي رأيناه.. بانتحار شاب مصري.. في مقتبل العمر.. تاركا رسالة لحبيبته.. التي لم يستطع الارتباط بها لرفض أهلها..؟! * ما الحقيقة؟؟ .. ولماذا؟؟ * جو البيت المحطم غير الدافئ .. الأسرة المفككة.. والمتنافرة الأفراد .. الشعور بالوحدة!؟.. الاكتئاب الشديد.. قلة وعدم ثبات الإيمان بالله .. عدم القدرة على الصبر والمثابرة!! * الأنثروبولوجية .. (هيلين) .. هالها ما رأته وسمعته عن مآسي المحبين وقصصهم العجيبة؟! .. من أشهرها قصة قيس وليلى .. وقصة روميو وجوليت .. فقررت أن تبحث فيما يجري في عقول البشر من حب وهيام!!.. عند رؤية الحبيب.. تفرز خلايا المخ مادة (الدوبامين) .. فتحرك النشوة والسرور!! * ولكن في نفس الوقت قالوا: إن مادة الدوبامين .. تتحول من منطقة المشاعر إلى مادة خطرة .. عند الذين تخلى عنهم محبوبهم .. فيصبح المحبون .. مهووسين بالحب الضائع ويتصرفون تصرفات مبالغ فيها .. تصل إلى حد الانتحار؟! * يؤكد الأطباء: أن الهيام يتحول في النهاية إلى علاقة مستقرة وينتهي تماما .. أما حكاية الانتحار ربما ترجع إلى عيب في الشخصية وليس لها علاقة بانتهاء الحب!! * قالوا: الحب هو الحرية: حرية العين أن ترى جميلا، والأذن أن تسمع سحرا، والأصابع أن تلمس حريرا، والسماء أن تنظم نجوما، والهواء أن يصبح نسيما!!. * طبيب باطني ت: 6652216 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز188 مسافة ثم الرسالة