يتوجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع زوجته ميشيل وابنتيهما إلى فلوريدا لتمضية عطلة في أغسطس، وذلك تعبيرا عن تضامنهم مع المنطقة المتضررة من بقعة النفط التي تلوث خليج المكسيك، حسب ما أعلن البيت الأبيض. وأوضح البيت الأبيض أن أوباما وعائلته سيتوجهون إلى المنطقة في 14 أغسطس. وتعرض أوباما لضغوط كبيرة من أجل أن ينفذ بنفسه ما يدعو الشعب الأمريكي إلى القيام به (أي السياحة) في المنطقة الأكثر تضررا من البقعة النفطية. ولم يعلن البيت الأبيض بعد أين ستمضي عائلة أوباما إجازة الصيف، إلا أنها اعتادت القيام بذلك في مارثاز فينيارد على الساحل الأطلسي (ماساتشوستس، شمال شرقي).