أرهقه مرض الفشل الكلوي، فلم يجد بدا من السفر إلى الهند لزراعة كلية كلفته 130 ألف ريال، استدان معظمها من الآخرين وذلك في سبيل بحثه الدائم عن العلاج ومن بينهم صاحب الشقة التي يسكنها. حسين الذي يسكن في تبوك شمال المملكة، أصبح مهددا بدخول السجن لعجزه عن سداد تلك الديون التي استدانها من أجل صحته.