منذ بداية المونديال يعيش المتابع الرياضي الذي لم يشارك منتخب بلده في هذا الحدث الرياضي الأهم في صراع ما بين عشقه لمنتخب معين وتشجيعه لمارادونا وليس الأرجنتين. شخصيا وقعت في هذا الحرج أعشق جنون مارادونا ولكن السامبا هو المنتخب الذي أشجعه بعد أن تركت تشجيع فرنسا عندما اعتزل زيدان. لم تتأهل البرازيل لمباراة النهائي لذلك سأقف في المنطقة الوسطى لأشجع من يلعب أفضل. *لم أتذوق طعما لكأس العالم هذا العام فقد ظهر باهتا بمستويات فنية منخفضة، ارتفع فيها المستوى الفني في مباراة أو مباراتين. * التأكيد هناك سبب في انخفاض المستوى العام لجميع المنتخبات، على «الفيفا» بحث الأسباب فقد يكون السبب من «العجوز» بلاتر . * لفت نظري في كأس العالم الجميع يتابع من يعشق كرة القدم ومن لا يعشقها، وباتت النساء متابعات مع أزواجهن ويشجعن لا أعلم هل الجميع تابع بقناعة أم «مجبرا أخاك لا بطل» . *ومن التطور في هذا المونديال أن هناك عباءات صممت بشعارات المنتخبات لتثبت «المراهقات» أنهن مع الحدث. رصاص الرصاصة الأولى فريق يسافر من دون رئيس النادي الجديد وبدون مدرب وبدون اكتمال المحترفين الأجانب، ولكن سنصمت لأجل أبو فيصل ولأن الجمهور يثق أنه لن ينسى الأهلي حتى في إجازته، الأهلي في النمسا وبعدها إلى ألمانيا والأهلي المصري أيضا هناك لماذا لا تقيمون مباراة ودية مع هذا الفريق الصلب، أجدها أفضل من الاحتكاك بفرق أوروبية ضعيفة. الرصاصة الثانية ما يحدث في الاتحاد هل هو بداية الانهيار، منذ تولى الدكتور خالد المرزوقي والحروب الخفية مستمرة، ومازالت الحروب مشتعلة وكل ذلك ضد مصلحة الاتحاد كفريق، أتمنى عودة العميد كما كان ليعود الدوري مشتعلا. الرصاصة الثالثة رصاصة الشكر اليوم لكل من فكر وخطط ورتب حفل تكريم الأمير خالد بن عبد الله، ورغم العتب على عدم تخصيص جانب من الحضور النسائي لأن عشاق خالد كثر، إلا أنني أحيهم وأقدم شكري للجندي المجهول الذي لا يحبذ الظهور الإعلامي ولرغبته لن أذكر اسمه، شكرا سمو الأميرة نورة بنت عبد الله بن محمد لمنحك «عكاظ» كلمتك في يوم تكريم الخالد في قلب كل رياضي، تلك الكلمات التي شعرتها وأحسست بمكانته في قلوبكم» شكرا سمو الأميرة نورة . [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 255 مسافة ثم الرسالة