يا محمل الشام خل النفس مرتاحه من جور الأيام لا تشكي لي أبكي لك ضيق الخواطر وهم الوقت وجراحه هذي مواويلنا ما هي مواويلك نفسك مع الليل والتمويل منساحه وتقول ذقت العنا والهم يا حليلك حمامة الدوح فوق الغضن نواحه تبكي على خيبة أمك ما تغني لك عزي لك وعزي إلمن هذي أرباحه يرضيك وإلا عسى ما هوب راضي لك ما جيتك أذوق لي خوخه وتفاحه جيت أنثر هموم ليلي في دجا ليلك ماهو غلا فيك جيت أدور الراحه من كثر ما اسمع علومك من مهابيلك أسوق لك خاطري والحزن يجتاحه وأقول يمكن يخف الخزن وأدعي لك وأثريك فلاح وتغني لفلاحه الحمد للي مكرهني تعاليلك دارك لو ورودها بالعطر فوّاحه أشره عليه بعدها كان أبجي لك مانيب يمك لو الأصوات صداحه مزعوج وأزعجتني في كثر تطبيلك أتابع امتابع أهل الذوق للساحه عيني تشوفك لكن سمعي ما يصغي لك لوكان فيها درر وزنود قداحه العيب فيها تسوي لي وسوي لك ناس تبي الشعر صبوره ومساحه يا عصر الإعلام يا مكثر تهاويلك مير الحقايق على ما قيل فضاحه يالفارس اللي محد ياصل مواصيلك أنا أستحي والليالي غبر وشحاحه وإلا أنت يفضحك تلميعك وتبجيلك روق وسوق وجر الصوت بالراحه يا كوكب الشرق نعرف سر منديلك سواح دنيا وغيرك ناس سواحه ما هي على الكيف هذي لي وهذي لك الكنز دونه قوي القلب بسلاحه وأنته بليا سلاح وفاتر حيلك وإن غرك اللي يومي لك بمسباحه مهبل الخلق من جيلي ومن جيلك ناس على الدبك مزاحه ورزاحه تضحك بوجهك وتفرح في غرابيلك أقول خل الضمير إيلملم جراحه كم من غثا الوقت باقي لي وباقي لك وكم غيرك أنصحت له وأهداني ارماحه رويان قبل أتقهوى من معاميلك نصوح وأحسب قلوب الناس نصاحه أحيان تصنع لك إيدينك محابيلك راشد فاروع