زاد في هموم الأرملة أم بندر، التي تسكن قرية شويه التابعة لمحافظة رماح احتراق منزلها وأثاثاته بالكامل، علاوة على إعالتها ثلاثة من أبنائها اليتامى بعد وفاة والدهم قبل أعوام في حادث مروري على طريق رماح. أم بندر ضاقت بها الدنيا ولم تعد قادرة على مواصلة توفير احتياجات أسرتها أو حتى شراء أثاث لمنزلها.