صوت الهوى فالنوافذ؛ يا (حمد) مقلق وأنا لك الله على أدنى شي يقلقني لو الهدو مسحتي؛ تلقى العميق أزرق رغم يباسي ونشف الريق مغرقني مخلوقة (ضيقتي) من قبل لا أخلق من جيت وجه البسيطة ما تفارقني (حمد) لك الله لو إنك تلمس الأعمق عرفت ريح النوافذ كيف تطرقني لا هبت الريح لوح ثوبها الأخلق في داخلي لين بين الناس يسرقني أركض مع الريح رغم أني هنا مطرق إحساسي اقدام وآمالي تورقني أكبر من الوهم وأدنى من فضا المنطق شعوري اللي على يأسي معلقني كذا زماني عليّ بالضيق متعملق من قبل ارده شعوري كان ينطقني في أي نفس حزينة كنت أنا الأوثق أحساسها الملتهب جذواه تحرقني لا شفت دمعة (مرة) في عينها تبرق تصورت لي حبالِ لين تشنقني أرهقت ضعفي أو إنه ضعفي المرهق اللي أعرفه جهلت اللي يحققني (حمد) دخيلك أبي هالنافذة تغلق لو إن شعورك حقيقة ما يصدقني محمد السالم