يصافح الأمير سلطان بن عبد العزيز بإنسانيته وكرمه وشموخه وصفاته النادرة أبيات الشعر، فتتحول إلى غيمة مثقلة بالمطر تستمد ماءها من كريم سجاياه لتبشر الأرض بربيع حافل بالعشب والزهر. هذه القصيدة التي أبدعتها الأميرة لطيفة بنت ثنيان آل سعود أشبه ما تكون لوحة متحركة نسجت من الشمس ألوانها، واستطاعت الشاعرة من خلالها الاقتراب من شخصية الأمير ورسم ملامحه بطريقة استثنائية. أطرق بحور الشعر والشعر مطروق وأقدح زناد الفكر والفكر طارق وأذكر فروق الناس والناس بفروق وأمدح سليل المجد والمجد فارق ياسيدي سلطان حبك له عروق يسقي صدور مهيبين البيارق حب (ن) يسابق غيثه رعود وبروق وما يرتوي قلب (ن) من الحب غارق يا شمسنا اللي تغمر الكون بشروق ومن وين ما وجهت شمس (ن) وشارق وخذيت لك بيت (ن) من الشعر مسروق لا طاب لي وصف (ن) من الوصف سارق أطرق بحور الشعر والشعر مطروق وأمدح سليل المجد والمجد فارق