يعجز اللسان عن التعبير عن الفرحة العارمة التي اجتاحت الوطن بعودة سمو ولي العهد مشافى معافى. ولأن سلطان الخير لم يبخل على الشعب، ولأن سلطان زرع الحب في العقول قبل القلوب، جاء طوفان الشوق والفرحة التي غمرت الوطن بعفوية وقوة وهي ليست مستغربة؛ لأنها تعكس حجم سلطان الخير ومكانته الكبيرة في نفوس الجميع، لأن أيادي سلطان عمت الوطن وخارج الوطن، فمرحبا بولي العهد في وطنه وبين أبنائه ودعواتنا له أن يتمم عليه دائما نعمة الصحة والعافية لكي يواصل مسيرة التنمية والعطاء في مملكة الإنسانية. محمد عبد الحكيم السعدي رجل أعمال