دحض مصدر مسؤول ما نشرته صحيفة /صنداي إكسبرس/ البريطانية في تاريخ 8/10/1430ه الموافق 27/9/2009م، من أن رئيس جهاز الأمن الخارجي البريطاني ورئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية /الموساد/ اجتمعوا مع مسؤولين سعوديين في لندن، إذ جرى الاتفاق ضمن الاجتماع بأنه في حال قيام إسرائيل بضرب المنشأة النووية الإيرانية الجديدة، فإن المملكة ستغض الطرف في حال قيام المقاتلات الإسرائيلية في التحليق فوق أراضيها، كما ادعت الصحيفة البريطانية. وأكد المصدر أن ما جاء في تلك الصحيفة أمر عار عن الصحة جملة وتفصيلا. مطالبا المسؤولين القائمين على الصحيفة البريطانية بتكذيب الخبر، الذي لا أساس له من الصحة التزاما بالمصداقية الصحافية.