على مدى ثلاثين عاما هي مدة زواجه من زوجته الحالية، وعبدالله يبحث عن علاج للعقم ولم يترك علاجا إلا جربه ولا طبيبا إلا زاره حتى وقع في طائلة الديون. وساءت أحواله بعد إحالته على التقاعد، حيث لا يكفي راتبه لقضاء متطلباته وتسديد التزاماته، والآن يعيش عبدالله وحيدا في منزل شعبي على جانب جبل خارج مدينة العقيق، وهو ينتظر أهل الخير لمد يد العون له حتى يتمكن من تسديد ديونه التي أجبرته عليها الظروف.