•نفتقد في لحظة انفعال إلى أبسط حد يعيدنا إلى الطاولة ...طاولة الحوار .! •فعندما نغضب نرمي بكل العبارات باتجاه من نعتقد بأنه ضدنا وعندها نخسر في وقت يجب فيه أن نكسب أكثر.! • الحوار الدائر بين نادي النصر ولجنة الاحتراف كان من الممكن أن يكون حوارا منطقيا، ولو ركزنا على مكمن الاختلاف لكنه عندما أخذ الجانب الشخصي خرج عن الجادة. •قرأت بيان النصر الأخير ورد المصدر المسؤول برعاية الشباب وتشكلت لديه قناعة أن ثمة خلطا في المفاهيم لدى الأندية ولا سيما عندما يكون الأمر مرتبطا بقضية جوهرية.! • في معركة النصر مع الاحتراف ومع الاتحاد ومع النادي البلجيكي لم يتضرر أي طرف بقدر ما تضرر اللاعب أحمد الدوخي.! • هذا أمر مسلم به لكن غير المسلم به الاشتباك الحاصل بين النصر والدكتور صالح بن ناصر الذي هو أرقى من ما ألصق به من تهم وأكبر بكثير من أن يوضع بسبب لائحة في هذا الخانة التي وضعه فيها بيان النصر.! • لم أزل أسأل وسأظل ألح في السؤال لماذا عندما نختلف نتحول إلى أسود شرسة كل طرف يهم بالتهام الطرف الآخر.! • من حق النصر أن يحتج وأن يستأنف وأن يوصل صوته إلى أعلى سلطة رياضية في العالم طالما يرى أنه ظلم لكن ليس من حق النصر أو أي نادي آخر أن يذهب إلى «شخصنة المواقف» ويلبسها بزة بخلاف الشخصي.!! • فصالح بن ناصر الذي طالما اختلفنا معه إلا أنه لا يمكن أن ينظر إلى المواقف الشخصية على حساب الثوابت.!! • صحيح أن التسهيلات لبعض الأنديه تضع اللجنة في موقف حرج لكنها تسهيلات كما يقولون لا تضر باللائحة.!! • والمطلوب بعد هذه المعركة الدامية أن نعود إلى «ميثاق الشرف» الذي التزمت به الأندية والتزمنا معها به لكن لم يطبق منه أي شيء فمن يا ترى جاهز لتطبيقه في هذا الموسم.! •والجاهزية التي أعنيها يترتب عليها بنود أبسطها عدم المشاحنات في الإعلام وأشدها عدم المزايدات في سوق الاحتراف.! •أذكر أننا في خط الستة والذي سيبدأ اليوم عبر أبو ظبي الرياضية تعاطينا مع هذا الميثاق على أنه ملزم وغير ملزم وانحزت إلى من طالبوا بأن يكون ملزما.! • ففي قضايا مثل قضايانا أرى أن ميثاق الشرف دستور حياة رياضيه نظيفة يسدد ويقارب ولا يمكن أن يرفض إلا من هواة العبث واللذين يهوون اللعب من تحت الطاولة.! • أحترم العلاقة التي تربطني بالعزيز عبد العزيز الدغيثر لكن أبو سلطان هذه الأيام شايل سيفه على الأهلي وكتاب الأهلي.! •مرة يقول الأهلي بلا جمهور ومرة يضرب في صحافة الأهلي ولا أدري هل عودته للنصر مرتهنة بهذا الشتم.! • إن كان كذلك فخذ راحتك يا دغيثر قل .. وقل ... وإن أردت أغششك ما عندي مانع .. فالمهم عندي والأهم أن أراك إلى جوار سلمان القريني كما كنت سابقا! للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة