حرم الفشل الكلوي طالباً جامعياً من مواصلة تعليمه حيث أثر المرض على «عبدالرحمن» الذي تعاني أسرته ظروفاً مادية صعبة، ومنعه من الاستمرار في الجامعة، وأوصى الأطباء بضرورة زراعة كلى حتى يزاول حياته بصورة طبيعية، بينما يخضع المريض للغسيل الدموي في مركز الكلى في المدينةالمنورة.