كشفت التحقيقات الأولية في مرور رنية حول حادث احتراق سيارة تقل خمسة أشخاص، يعتقد أنهم من عائلة سودانية، أن الثلاث نساء اللاتي كن في المركبة في المرتبة الثانية مجهولات الهوية من جنسية أفريقية، وكان السائق ويرافقه ابنه يعمل على تهريبهن من خميس مشيط إلى جدة قبل أن يرتطم بشاحنة بالقرب من رنية ما أدى إلى إحتراقهم وتفحمهم، وكان أحد أقارب السائق تعرف على السيارة المحترقة.