رحل الزوج ولم يترك لزوجته الأرملة في جدة من حطام الدنيا شيئا يعينها على تربية وإعالة أطفالها القصر، بينما هي غير قادرة على القيام بأي عمل أو بواجباتها تجاه أطفالها اليتامى، ولذلك تعيش ظروفا مادية صعبة ما يجعلها تتطلع إلى من يفرج كربتها ويعينها على توفير لقمة العيش لأبنائها.