ربيعة أرملة طاعنة في السن، توفي عنها زوجها الذي كانت تعيش معه في جدة غرب المملكة قبل 40 عاما، ولم يترك لها من حطام الدنيا سوى بنت يتيمة وغير متزوجة مازالت تقوم على رعايتها، لكن ظروفها القاهرة فاقمت أحوالها سوءا إلى درجة أنها عجزت عن سداد الإيجار وحتى فاتورة الكهرباء.