• سؤال يجب أن ندرس إجابته دراسة مستفيضة ومن ثم تقديمها كورقة عمل من أجل أن يكون عندنا أكثر من هلال. • علينا أن نأخذ من تجربة الهلال مدخلاً لكي نساهم في إخراج أنديتنا المفضلة من حالة الفوضى التي تعيشها. • الهلال لا توجد فيه حرب مراحل، ولا توجد فيه حالات تخريب داخلية، ولا شماتة إدارة بأخرى، ولا إعلام ينتمي للأشخاص. • فهل استوعبتم ماذا أعني؟ لا يمكن لأي نادٍ أن يخطو خطوة للأمام وهو يعيش حالة صراع بين المراحل. • الهلال الذي أكتب عنه هذا الصباح وأكتب لكم من خلاله وحدة متكاملة الكل فيه صغار تحت مظلة نادي الهلال. • النصر، الأهلي، والاتحاد، لا يمكن أن يكون لهم بصمة وثبات إلا بعد أن يسيروا على منهج النادي فيه أولاً، وإقصاء كل من يذكي نار الخلافات في النادي. • اعملوا مثل الهلال لأنديتكم، اعشقوها كعشق الهلاليين لناديهم، اربطوا الشخص بالنادي ولا تربطوا النادي بالشخص. • الهلال مشغول بالبطولات وغيره ب«هذا معنا وهذا ضدنا»، و«احذر من فلان وقرّب فلان». • أولاد الهلال يخدمونه دون منة أو أذى، ودون سمسرة، ودون إرضاء لفلان أو فلان. • من يجرؤ يسمسر على لاعب هلالي؟ قطعاً لا أحد، وإن فكر أحدهم مجرد تفكير سيدفع الثمن غالياً، أما في غير الهلال ف«خذ وهات». • يقول برتراند راسل: مشكلة العالم أن الأغبياء والمتشددين واثقون بأنفسهم أشد الثقة دائماً، أما الحكماء فتملأهم الشكوك.