يستطيع أي إنسان جعل حياته ممتعة ب«التفكير الإيجابي»، أو أن يجعلها مُتعبة ب«التفكير السلبي»، الذي هو أخطر مما نتصور، وبسببه تأتي الأمراض النفسية وحتى العضوية، أو ما يمكن تسميته ب«المشاعر السلبية»، المصنفة من الأمراض التي تنتقل بالعدوى، مما يؤدي إلى ضياع فرص العمل، وبذلك يحصل «الفشل». دعوني أضع بعض النقاط المصنفة إيجابياً، لنتعلم منها مهارات «التفكير الإيجابي»، فنخلق في ذواتنا طاقة إيجابية وبالتالي يتضاعف إنتاجنا: أولاً: الأمل؛ أحد المشاعر الإيجابية التي تمدنا بالطاقة والتحفيز. ثانياً: البيئة الإيجابية؛ لها دور فاعل في تعزيز الطاقة الإيجابية، خصوصاً إذا أحسنا اختيار من نتعامل معه. ثالثاً: الطاقة الإيجابية؛ الطاردة للطاقة السلبية من الجسم. رابعاً: التفكير الإيجابي؛ وهي الأداة الفعالة للتخلص من الإجهاد والتوتر.