بصمة التاريخ.. مشروعات إبداعية لا تتكرر

مشروعات فريدة انتظمت بالمملكة في العهد الميمون، مسترشدة ما للوطن من مقومات اقتصادية وثقافية بطابع سعودي أصيل، وتقف شاهدة على ذلك مشاريع تطوير العلا، بوابة الدرعية، مشروع القدية، مشروع أمالا، مدينة نيوم، مشروع البحر الأحمر، ومشروع ذا لاين، إلى جانب مشروعات أخرى وسط المدينة لعدد من المدن، إضافة إلى المدن الثقافية والترفيهية، وهي مشروعات إبداعية غير مكررة، وتصنع في مجملها بصمة تاريخية ثقافية اجتماعية، ومقومات سياحية كبرى في الوطن لتقدم خيارات متنوعة وفق مستهدفات الرؤية اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً، وتسهم في تعزيز وحماية تاريخ التراث السعودي الحضاري، لتنعكس على جودة حياة المواطن.
العلا
متحف حي ووجهة عالمية للسياحة
برنامج للابتعاث الدولي
منتجع شرعان وحماية الطبيعة
الصندوق العالمي لحماية النمر العربي
مليون زائر بحلول عام 2035
120 ملياراً مساهمة في الناتج المحلي
38 ألف فرصة عمل
الدرعية
الحفاظ على الموقع التاريخي في حي الطريف
5 فئات أصول تطويرية
19 منتجعاً وفندقاً
3000 غرفة فندقية
5 متاحف
القدية
وجهة عالمية بارزة للترفيه والرياضة والفنون
قرية متعددة الاستخدامات
منطقة للحركة والتشويق
منطقة بيئية
مجمع للغولف
أمالا
وجهة سفر راقية وفائقة الفخامة
مشروع تربل باي
الساحل
الجزيرة
4155 مساحات خضراء
صفر انبعاثات كربونية
3000 مفتاح فندقي
900 مسكن
نيوم
حلم جريء للابتكار في الأعمال والمعيشة والاستدامة
تنمية للاقتصاد السعودي وتنويع مصادره
380 ألف فرصة عمل
180 ملياراً إسهام في الناتج المحلي
100 % نسبة الاعتماد على الطاقة المتجددة
450 كيلومتراً طول الساحل
البحر
يجري تطويره حول أحد كنوز الطبيعة الخفية في العالم
على مساحة 28 ألف كلم2 من الأراضي والبحيرات
أرخبيل يحتوي على أكثر من 90 جزيرة
منتجع عالمي المستوى واستغلال الثروات غير المستغلة
200 كيلو من السواحل النقية
75 % من الجزر محمية بيئياً
مركز لإدارة المخلفات الصلبة