يُلقي على الدنيا رداءَ غرامِهِ مقدارَ ما هُوَ يرتدي (ليلاهُ) ما انسلَّ من شجر العناق بموعدٍ حتَّى تدلَّى في يديهِ جَنَاهُ الصدقُ كلُّ الصدقِ في شَهَوَاتِهِ والزيفُ كلُّ الزيفِ في تقواهُ ما العشقُ؟ قِيلَ لهُ.. فقالَ: طريقةٌ كي نصطفي من مَوتِنَا أَشهاهُ