إنه الخلود لذكرى طالت العلياء مجدا وقمة. حكاية إصرار على البقاء الأمثل، حتى صارت السعودية العظمى في عين شعبها وعين العالم. متسع كبير من ملامح الطموح، الذي يكبر ويكبر ويرسم خطوط المستقبل بتفرد النهج وسلامة الفكر وقراءة العالم بجميع اللغات. «قمة وهمة»، وطن فتي شاب وقيادة تؤمن أن القوة في صناعة الجيل وتمكين الطاقات واستدامة الأثر وعمق التخطيط ونسجت بذلك السعودية الجديدة التي أطلت على العالم بتصدر المشهد في كل قطاعاتها الحيوية والاقتصادية. رفرف الأخضر عاليا وغاليا في محافل التميز والبطولات وتصدر قمم الشرق الأوسط والعالم في الطب والتعليم والابتكار والاختراع في حصاد لثمار جهد مستمر وعطاء لا ينضب. ويبقى السعودي علامة فارقة على متن الأيام يسطر الأمجاد ويلون العالم بألوان العلم السعودي.