قبل 24 ساعة من نفي وزارة الآثار المصرية إسقاط جنسية الممتنعين عن زيارة الأهرامات، أشعلت أحجارها خلافا جديدا، مع أسكتلندا التي تعرض قطعة تعود للهرم الأكبر «خوفو» في متحفها بأدنبرة. وطالب مسؤول بالآثار شعبان عبدالجواد المتحف بتقديم مستندات تثبت حصوله على الحجر بشكل قانوني، إلا أن المتحف رد باقتضاب أنه يمتلكه بطريقة شرعية. وفي لهجة محذرة، أكد عبدالجواد أن حكومته ستتخذ إجراءات مشددة لإعادة الحجر إلى مصر.