أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل اليوم (الجمعة) عن قلقهما من الوضع الإنساني في محافظة إدلب السورية التي يسيطر عليها معارضون للنظام، وتتهيأ فيها الظروف لتكون ساحة المعركة الكبيرة المقبلة في سورية. وفي مكالمة هاتفية اعتبر الزعيمان أن المخاطر الإنسانية في إدلب، حيث كثفت قوات النظام السوري قصفها لمواقع المسلحين في الأيام الماضية، مرتفعة جداً، وفق ما ذكرته السفارة الفرنسية في العاصمة الألمانية برلين.