- تشير الكتب والمراجع إلى حقائق. - تم تأكيدها بعد دراسات وأبحاث. - منها السلالات البشرية وتقسيمها إلى ثلاثة أقسام رئيسية. - لو أعطيت فرصا متساوية في التعليم والتدريب والاحتكاك لن تجد فوارق بينها. - لأن الفارق الأساسي بينها ظاهري وليس جوهريا. - هذا ما تراه العقول النيرة التي تبني ولا تهدم. - لذا تم دمج السلالات فنتج منها ما يمثل غالبية عالمنا حالياً. - قد تتشابه هذه الحالة في عالمنا الرياضي الذي نؤمن فيه بتفاوت الإمكانيات البدنية والذهنية، وتتباين فيه الفرص أيضاً، ويختلف الدعم من شخص لآخر. - ولا تتساوى إلا المطالبة بنتائج مرضية. - فهناك من يجد دعما لا محدود، وهناك من يقل الدعم المقدم له، إلى أن نصل لمن يهمش أو يحارب بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، والمطلوب من الجميع نفس الأداء الجيد. - الغريب أن الأول ينعت بالذكي، والبقية بمن لم يستغل الفرص التي لم يجدها بعضهم في الأساس. - المقارنة هنا عاطفية دون الرجوع إلى مقياس الرقي الذي حظي به كل فرد، وسقف تحقيق مقومات نجاحه. - أيضاً تجاهل مع من يتعامل؟ ليصبح ذلك الذكي في نظر الجماهير. - فهناك من كتب تاريخه بتعب وجهد وتضحيات، وهناك من كُتب له سجل ناصع ربما لو قرأه لما عرف أن المقصود هو. - بعضهم حذفت حروف إبداعه، وبعضهم الأمي الذي يكتب له. - لست متشائما، ولا أتخيل وسطا رياضيا مثاليا تماما، ولكن معالجة الأخطاء تعد من أهم خطوات النجاح، وهذا ما نلمسه اليوم. أخيرا.. من الأخطاء التي نتمنى القضاء عليها أن صاحب التجربة يستمع لمن لم يلمس الكرة.