قالت مسؤولة في الأممالمتحدة اليوم (الخميس)، إن القتال في منطقة الغوطة الشرقية المحاصرة في سورية، دفع كل سكان بلدات مسرابا وحمورية ومديرة إلى الفرار، وعددهم إجمالاً 50 ألف شخص، منذ ديسمبر. وأوضحت ليندا توم المتحدثة باسم الشؤون الإنسانية في المنظمة، أن التقارير أفادت بنزوح المدنيين إلى مناطق أخرى ليست تحت سيطرة النظام السوري، فضلا عن أن 15 ألفاً تقريباً تشير تقديرات المنظمة الدولية إلى أنهم نزحوا داخل الغوطة الشرقية في نهاية يناير.