*شبهة تزوير.. رخصة آسيا.. ورطوه من حوله وتركوه يواجه المجهول وحيداً.. في البواطن أمور خافية الله بها عليم. * بيد أن الاتحاديين.. لا يعرفون شيئاً سوى أن شمس دعم أنمار لن يحجبها غربال (شبهة) !.. فهو الشرفي الثابت في سخائه منذ سنوات ومن ثم كرئيس، فله كل الشكر، لأننا عاطفيون في المقام الأول، ولكن النهاية مؤسفة! * ولكن صوت العقل، يقول إن بسطة يد المستشار تركي آل الشيخ للكيان وإنقاذه قبل أن يغرق بالكامل بإنهاء خدمات المشتبه به حتى وإن لم تثبت عليه التهمة، أفضل من تركه يشرب المزيد من المياه المخلوطة بالكلور ويغرق تماماً ! * فنحن في زمن متسارع النمط، ولا بد أن تتواكب فيه القرارات مع ذلك النمط، حتى وإن كان دون تثبت. * فطالما تولت الجهة العليا رياضياً أمر العميد، إذاً لا خوف عليه، وبركاتها ستترى عليه قريباً حتى يصبح خالياً من الديون، تمهيداً للخصخصة، وعدم الانصياع لأي «متبختر» بدعمه! * برهة قادمة من الزمن سيعيشها العميد مع اللاعب والإداري المحنك حمد الصنيع، بالرغم من اختلاف البعض معه وفقاً لمصالحه، كون الناجح محارب دائماً إذا ما عدنا لإنجازات العقد الماضي من الزمن، يحتاج إلى أعضاء مجلس إدارة من ذوي الخبرة، خصوصاً في النطاق المحاسبي، وسنقف معه كما وقفنا مع كل الرؤساء... خلفك ياعميد في أي زمان ومكان. خاتمة.. أنمار.. قفلها ب«الشيش»