أكدت أنباء صحفية أمس (الإثنين) أن كبير سيّافي تنفيذ الإعدامات في تنظيم (داعش) -الملقب (أبو سياف)- لقي حتفه طعناً في كمين نصب له في محافظة نينوى بالعراق. ونسبت صحيفة (ديلي ميل) إلى صحفيين عراقيين قولهم إن «أبا سياف» اتسم بغلظة البنية. وعرف عنه حرصه على التقاط الرؤوس التي يقطعها بسيفه ليرميها في حفرة. وذكروا أن مسلحين مجهولين نصبوا كميناً لأبي سياف، وأوسعوه طعناً حتى لفظ أنفاسه الأخيرة (الأحد) قرب الموصل. ويعتقد بأنه شوهد يعدم أكثر من 100 شخص.