للمرة الثانية يكون المدرب سامي الجابر، خصما لفريقه السابق منذ استلامه دفة الفريق الشبابي هذا الموسم حيث لعب الهلال أمام المدرب الشبابي سامي الجابر هذا الموسم في بطولة كأس ولي العهد ضمن دور الثمانية وكانت الجماهير الهلالية متخوفة من أن يكون لاعبهم المفضل سابقا سامي الجابر سببا في إخراج فريقهم من هذه البطولة إلا أن الجابر لم يقدم الشيء المأمول منه فخسر المباراة بهدفين مقابل لا شيء بعد سيطرة هلالية واضحة، وفي مباراة اليوم قد تكون مختلفة عن السابقة من حيث الاستعدادات والتجهيزات لأهمية المباراة في سلم الدوري، فهل يتغلب الجابر على فريقه السابق ويحول الصدارة إلى فريق آخر أم يواصل الهلال تفوقه ويستمر متربعا على صدارة الدوري؟.