- تغطية ميدانية حصرية تحرير سحر زين الدين عبد المجيد صاحبة السمو الملكي سمو اميرة أريج بنت تركي بن ناصر آل سعود : نؤمن بقدرات الطاقات الشابه وجيلنا القادم بتحويل فرصة توريد فكرة الفرنشاير بدلاً من إستيردها في حال وجدت الأرض الخصبة لذلك بكل المعايير . ذائقة المرأة السعودية والخليجية تثمن حكابة الأصالة والتراث في تصاميمنا الخاصة بدون أي مقارنة مع الذائقة الغربية . الإستنساخ وعدم التنويع وعدم الإعتياد على خلق الفكرة والتصميم والفن عند الفنانين هو مؤشر بات فشلاً في سوق التصميم والفن السعودي . الإنطلاقة لمجموعتي القادمة يتكون في جميع أنحاء المملكة وتتسم بموافقتها لذائقة جميع شرائح المجتمع بإذن الله ومراعياً للاصالة والتراث . دعت صاحبة السمو الملكي الأميرة أريج بنت تركي بن ناصر آل سعود نخبة من الإعلاميات في في مقر " أريج كافيه " في جلسة حديث صحفي تجاذبت فيه أطراف الحديث معهن عن أحدث أوجه التصاميم والموضة والفن التشكيلي والأزياء التي تميزت فيها صاحبة السمو الأميرة أريج في حبها لخلق الألوان ودمجها في خلفيات فنية عالية الجودة وتعتمد بالدرجة الأولى على فن التصميم كتخصص وتعتمد في سياستها على دمج الفن التشكيلي على تصاميمها الخاصة كما عمدت في طريقة عرضها لجديدها سواءاً في التصاميم أو في الفن التشكيلي بأن يكون نظام الشرح في عرضها لخطوات الرسم على التصميم المرفق لكل خطوة . وقد أشادت بالطاقات الشابة الهائلة التي غدت اليوم تنطلق في مضمار كل حدث بالكثير من الإبداعات من الجنسين وطرحت جديدها بهذا الخصوص بأنها ستطلق مستقبلاً ورش عمل ومسابقات في مقهى " أريج كافيه "" تفيد بالإرتقاء بتلك الطقات الشابه ولكن ستكون هنالك لجنة تحكم معايير ومقاييس الجودة والأولوية في التصميم والفن والأفكار الخلابة دون أي محاباة لتكون ساحة تنتقي الفن والإبداع الحقيقي وأضافة حين يحضر هذا الحدث فسيكون إحدى روافد السوق المؤهلة للتنافسية بمعايير جودة حقيقة على أرض الواقع وهنا ستجسد رسالة تحقيق خلق وجهة محلية من خالال الفن والتصميم الداخلي والفن التشكيلي وخطط الفن والتصاميم بأنواعها وستكون إحدى أولى مخرجاتها هو تعزيز الإقتصاد بوجود معامل ومصانع للفن تزيد من نسبة العرض والطلب في السوق المحلي بعلاقة طردية إيجابية وتوافق في الوقت ذاته ذائقة المرأة السعودية في الدرجة الأولى والخليجية في الدرجة الثانية . حدثت صاحبة السمو الملكي الأميرة أريج بنت تركي نخبة الإعلاميات عن رحلة بداياتها التي انطلقت منذ طفولتها وحتى بعد التخرج وسيرتها الذاتية الحافلة بالتجارب في عالم الفن والتصميم وكيفية إستثمار وجود المقهى الخاص بها ليكون نمذجة الإستثمار في هذا القطاع ، وحول مدى إيمانها بأن ذائقة الشعب السعودي والخليجي بشكل عام ذكرت بأن حرصها على أن تكون تصاميمها وعروضاتها والفن التشكيلي الذي يحاكي كل تصميم مختلف وكانت تقرأ إبداع التراث والفن في التصاميم الفنية حيث قارنت تجربتها في عرض منتاجتها وفنونها وتصاميمها في ألمانيا وغيرها من الدول الغربية ولكن لم يكون هنالك أي أدني مقارنه مع تجاوب وتقبل الجمهور والرواد لمكان عرضها وتثمينهم لتصاميمها كما حدث في المملكة العربية السعودية وتحدديدا في القصيم ً وهذا يرجع بالطبع لرقي ذائقة المرأة السعودية وتفردها في كل مجال فقد عرضت سموها مجموعة فنية خلفيتها الفنية والتصممية بذائقة تراثية بحته لاقت فيها إقبالاُ تثمينا لا يقارن حيث لم يكن الناتج هو فقط شراء ما تم عرضه بل أيضاً تفهمهم لخلفية القطعة التي أصبحت مرتيديتها ممثلة لفكرة سمو الأميرة أريج بما فيه من فكرة ودمجها بالتراث واللبس والفن .وأضافت بأنها لاقت نجاحاً كبيرا في عرضها لمجموعتها في جدة في معرض بساط الريح وهي أحدى المؤشرات التي شلت ثقة كبيرة عند سمو الأميرة أريج في إقبال الذائقة السعودية على ماأطلقته مؤخراً . وأكدث بأنها تأخذ أراء الرواد لفنها حيث تم وصول إقتراحات بأن تكون هنالك مجموعه تصاميم وفنون تشكيلية لشريحة شبابية للذكور وقالت أخذتها في الإعتبار وسأطلقها مستقبلاً بإذن الله ، وأكدث مشاريعي التي بدأت بها من المهد لو لم أخذ في الإعتبار أرء وردود جمهورها وقراءات الثقافة لتطرح في الفن التشكيلي والتصماميم . حتى ضربت مثلاً بأن رحلة إحدى أطفالها في المدرسة كانو يتحدثون عن شكل الكائنات البحرية ولفت انتباه سمو اميره مدى انجذابهم لها فشكل عندها فكره خلاقة لمحاكاة تلك الكائنات البحرية والتي لم تنتهجها بحذافيرها بل حاكتها وجعلت منها تميزاً مختلفاً . حتى في التصاميم الداخلية أضافت إحدى خلفيات المقهى الخاص بها ليكون الأحرف الملصقة بشكل لولبي ومميز . حول الشرائح المستهدفة لإنطلاقة فنون وتصاميم وذائقة صاحبة السمو الملكي الأميرة أريج أضفت بحرصها على الإختلاف الذي يشد على الأغلب شريحة المراهقات والسن الذي يرغبن فيه التميز وكذلك أضافت بأن الإختلاف يلاقي أيضاً ئائقة جميع الشرائح في المقهى فقد ركزت بأن يكون هنالك خلفيات مختلفة كل كرسي بتصميم والوان منفردة وألوان طغت عليها الخصوصية في كل ركن حتى وجود ركن خاص بالفن التشكيلي ليحابي فيه الراود لمقهى " أريج كافيه " منهم الأطفال أيضاً كرواد للمقهى وحرصت أيضاً على أن يكون هنالك اختلاف في أطقم الصحون مختلفة التصاميم والالوان والأحجام وقد اطلقت سمو الأميرة أريج في المقهى في دعوتها الإعلامية مجموعة من ضيافة سمتها "" كوفي تايم " ودار النقاش حول الأخذ بأراء الإعلاميات على الإضافات في المجموعة التي تزيد من جمال " كولكشن الكوفي تايم " ليكون هو الخيار الأول عند إنتقاء وقت الإستراحة بين ساعات العمل وحتى لرواد المقهى عموماً في ذلك الوقت من الرابعة وحتى السادسة . وأكدت سمو الأميرة أريج " لذات الخبر " بأن كل مجموعة من تصاميمها وفنونها تطلقها لا تتكرر بل تحرص بأن تكون كل مجموعه مختلفة عن الآخرى مراعية أيضاً أن تكون الذائقة و الأسعار المدروسة لتوافق جميع شرائح المجتمع وأكدت إنطلاقاً من هذا المحور أن الإستثمار للطاقات والموارد البشريه في الدرجة الأوى وفرصة خلق مؤشر إقتصادي عال جداً بجيل خلاق ومبدع يبتعد عن الاستنساخ للفكرة ويطمح ليكون مبدع وخلاق ويكون واءاً للوطن وهذا قطاف وطني ناجح يعزز من فرصة قتل فكرة الفرنشايز مثلا المستننسخ من فكرة خارج المملكة العربية السعودية وأكدت بأن الشباب حين توضع لهم أرض خصبة وتأهيلية مدروسة وفرصة يستطيعون أن يكونوا بإذن الله موردين لفكرة الفرنشايز لا مستوردين لها . واختتمت صاحبة السمو الملكي بالشكر والفخر لوالدتها صاحبة السمو الملكي الأميره نورة حيث عودتها على أن تحب فكرة التغيير وخلق شكل جديدة لأي قطعه في المنزل أو في الملابس وترى سموها نموذج حياتي اعتادت ان تراه يومياً . وأكدت صاحبة السمو الملكي الأمرة أريج بمدى في تصريحها الإعلامي للصحفيات بأنها تعد المرأة السعودية بإعتبار ذائقتها والإهتمام بما يليق بالأصالة والتراث السعودي والخليجي وستراعي في مجموعتها القادة كما اعتادت قي كل مجموعة وضه علامة تميز جودة للمنتج السعودي في جميع أنحاء المملكة واختتمت بإذن الله سيكون لي مصنع خاص بدلاً من اعتمادي على مصنع وأيادي عامله في الهند لتكون فكرة سعودية المنشأ بحته بكوادر بشرية سعودية بإذن الله . كما أكدت صاحبة السمو الملكي أريج بنت تركي بن ناصر آل سعود في معرضها الخاص في المعرض السعودي للفن والأزياء في قاعة نيارة وقد تحدثت لصحيفة ذات الخبر الإلكترونية حصرياً حول إهتمامها في طريقة عرضها لتصاميمها المميز من خلال برنامج شرح متكامل لخطوات رسمتها التي اعتبرتها علامة جودة سعودية لمنتجها وتميزت كونها توافق تعبيرها عن حسها وفنها بذائقة المرأة السعودية والخليجية بشكل عام وموافقاً للاصالة والتراث والتمدن والحضاره في الوقت ذاته . وحدثت بأن هوابتها بدأت التصميم الفوتوغرافي وأصبحت أدخل الفن التشكيلي في تصاميمي وبدأت في مصنعي الخاص بالهند والأعمال التي أطلق فني وتصميمي يدوياً ثم يتم تطبيقها في وصار العديد من المنتجات والتصاميم المتنوعة .ولقد حرصت أن أنمي كل مواهبي وهواياتي من خلال حصولي على التعليم والتخصص بشكل مستمر فقد درست في الخارج والأن أعمل الماجستر ولن أقف عن إستثمار هوايتي التي أعتبرها مسئولية إزدادت منذ أن بدأت ثقة عملائي بمنتجي وهذا البعد الذي أطمح دائماً لمواكبته وتحقيقه . وذكرت صاحبة السمو اميرة أريج بأهمية النقد البناء بعيداً عن المجاملة فقد حرصت على أخذ أراء ونقد واقتراح الضيوف بعيدا عن المجاملات التي قد تطغى ضمن العلاقات الحميمة او الصداقة أو القرابة . وذكرت من جانبها أن تجاربها في عرض مجموعتها وباقتها في جميع أنحاء المملكة وفي دبي وفي الدول الغربية في الخارج هيي رحلة خبرات ورحلة مخرجات جديدة خلقت تميزاً أكثر ودراسة أكثر لأفكار تميز تصماميي وفني مستقبلاً . كما أشادت سموها بأمكانية خلق فرصة للجيل القادم لتأهيله في إطلاق مشاريع وفنون وتصاميم وغيره في جميع المجالات ليكون مورداً للفرنشايز بدلاً من أن يكون مستورداً حيث عليه أن يدرس فكرة ويخلقها بشكل مختلف عن المألوف بعيداً عن الإستنساخ والتقليد لأفكار في الخارج وعلى جميع القطاعات والريادات عم وتحفيز ذلك وعلى كل الشباب تحفيز انفسهم بالعمل الدؤوب والحرص على تطوير مهاراتهم وفنهمم وعملهم ليظهرو بنتيجه وجدارة تستحق الثقة لغدهم ولحضور كفاءات وطنية تنافس العالمية بإذن الله . وقد إختتمت صاحبة السمو الأميرة أريج لصحيفة ذات الخبر الإلكترونية بالإشادة بإطلاق المعرض الوطني للفن والأزياء للمرة الثانية على التوالي بهدف التميز والنجاح بالجهات المشاركة وشكل حلقة وصل للجهات ذات التخصص وتحقيق التنافسية في الإنتاجية وجذب الروادو العملاء وطلاعهم على الجديد في مجال الفن والتصميم . للتغطيات تابعنا http://newsitself.com/archive/news.p...le=news&cat=31