ضمن جهود المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالدلم أشهر عامل فلبيني إسلامه في المكتب واختار اسم " جميل " اسما له بدلا من اسمه السابق وتأتي هذه المنجزات بحمد الله بفضله ثم جهود ومتابعة رجال المكتب الذين يقدمون جهودا كبيرة في هذا المجال وقد كان للحضور تأرا وتأثيرا أثناء تلقينه الشهادة حيث أجهش جميل بالبكاء أمام أبناء جلدته الذين شاركوه في أغلى مناسبة في تاريخ حياته هذا وقد عبر عدد كبير من رجال العلم والأعمال عن شكرهم لمدير المكتب الشيخ سعود المانع والأسرة الدعوية العاملة الذين يتنافسون في دعوة الجاليات وتبصيرهم حتى أصبح المكتب ملتقى حوار ومنتدى ثقافة ذا رسالة سامية وأهداف نبيلة يأوي إليه المقيمون على أرض الوطن بقناعة واقتناع لما يتميز به العاملون من أخلاق الكبار وتواضع رجال العلم وهمم الكرماء الذين يحسنون صنعا بنشاطهم المتقد على مدار العام همهم رحمة الودود وفي قلوبهم شجاعة الأسود