أوضح الأستاذ / عبدالوهاب بن أحمد الحيمود عضو جمعية الإقتصاد السعودية ، أنه سوف يتم تقديم مقترحات لخطة إستراتيجة للمشاريع التطويرية بمخرجات لتوظيف أكثر من مليون مواطن سعودي من الخريجين ومن العاطلين أيضاً ، وأنه متفائل أيضاً أنهم سيكونون ليسوا منتجين فسحب بل مبدعين لثقته في أداء المواطن السعودي لأنه في بيئة ملائمة للتطوير والتنمية الإدارية وإبداء الطاقة التشغيلية ، نظراًُ لوجود الإمكانيات الحكومية بالدعم من الجهات والإدارات الحكومية التي تحرص على توفير الوظيفة المناسبة للشباب المواطنين وأيضاً وجود الجامعات والتخصصات المناسبة لسوق العمل في الفترة الأخيرة . وموجة كبيرة من الإصلاحات والتغيرات من صالح المواطن التي بادر فيها الملك عبدالله بن عبدالعزيز (ملك الإصلاح) . وإلحاقاً لمقترحات الخطة الإستراتيجية لخمسون عاماً قادمة التي قدمها الأستاذ / عبدالوهاب بن أحمد الحيمود عضو جمعية الإقتصاد السعودية وكاتب إقتصادي يذكر أن الحيمود كان مديراً لمكتب مركز الإقتصاد والنظم الإدارية بمعهد البحوث بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران وقدم مقترحات الخطة الإستراتيجية لتطوير المدينة الجامعية لخمسون عاماً قادمة التي تتمحور على تطوير المباني الأكاديمية وتنمية القدرات الإدارية لدى منسوبي الجامعة للتواكب مع الجامعات العالمية . وكما أكد ذلك في الصحف السعودية سابقاً أنه سوف يقدم دراسة مقترحات المشاريع التنموية (هدية لمقام خادم الحرمين الشريفين) قريباً بإذن الله والتي سيتم الإنتهاء من كافة التصورات بأحدات التقنيات والبرامج والتصاميم والخروج على الطبيعة ، تخدم المواطن المملكة بشكل عام والمواطن السعودي بشكل خاص والمخرجات التي تبلورت لدى الحيمود منذ 20 عاماً من العطاء المستمر دون توقف إبتداء من له فضل في ذلك والده – الشيخ أحمد بن محمد بن عبدالوهاب الحيمود – رئيس مجموعة الحيمود العالمية ، وعمل معه في التجارة منذ كان عمره 14 سنة بمدينة الدمام ، بأن يخرج بمشاريع عملاقة والآلية والإمكانيات الإقتصادية في المملكة والخليج على أن يطرح مشاريعها التي كان طرحها من قبل على رئيس الهيئة العامة للإستثمار . لتخدم المواطن السعودي وتجعله في المقدمة والمتميز عن العالم بوجود إمكانيات تؤهله لخوض في تلك المشاريع من وجود الجامعات والبيئة المناسبة للإبداع والتميز والتشجيع . وينتج ذلك مما قام به في سيرته العملية والتطلعية التي جعلت منه ينظر إلى المملكة العربية السعودية وطنه من أفضل دول العالم في التقدم والذي واكب تطورات عمرانية في مدينة دبي منذ عام 2002م عندما كان مدير عام لمؤسسة الحيمود للإدارة التسويقية (HMM) الذي يقوم في وعندما حصل على إمتياز إنشاء مركز تنمية الأعمال السعودي (SBDC) الذي يقوم في ورئيس المجلس لتأسيس مجموعة أعمال (AHG) . وقد كتب وناقش عن الأزمة المالية العالمية منذ بدايتها وعن كيفية تحويل الأزمة إلى فرصة إستثمارية ناقشها في دبي والتي كانت أكبر تأثر في الخليج العربي . الكوادر الفنية والإدارية والتنمية الإدارية . وهوكاتب إقتصادي بالصحف والجرائد والمجلات الإقتصادية في عدة مواضيع هامة عن الإنتماء البشري وسوق العمل والتوظيف والإستثمارات وإستراتيجية التسويق والإستثمارات العقارية والبنية التحتية ، كما قدم مؤلفاً عن (نظريات واقعية للتوظيف) وحاضر وألقى ندوات في ذلك . مما رسخ عدة مشاريع تنموية في إنخراطه في البيئة الهندسية والتخطيط والمدن في وزارة البلدية والقروية بمكتب معالي الأمين ومكتب وكيل الأمين للتعمير والمشاريع والبلديات . وستربط مشاريعه بالربط بين القطاع العام في مؤسساته الحكومية و القطاع الخاص في شركاته وإنجازته و ورسملة مشاريع متعددة التخطيط الإستراتيجي لأكثر من مليون وظيفة للشباب السعوديين خاصة من الخريجون والخريجات من الجنسين الذين يبحثون في سوق العمل المتلائم مع تخصاصتهم والذي يتمحور في تطوير قدراتهم العملية والتي تحتاج إلى تدريب قبل ممارسة العمل الوظيفي ، والتي يحتاج سوق العمل . وأكد الحيمود قائلاً : أني لم أجتهد لهذه السنوات والعمل الشاق في الحصول على المعلومة وإنشاء وتأسيس مركزاً يهتم بالمشاريع التنموية والتشغيلية لتوفر الفرص المناسبة للمستثمرين بشكل عام لفائدة المواطن السعودي بشكل خاص ، وتنمية وتطوير البلد في مشاريع عالمية .