يعتبر جبل عكوة بمحافظة بصبيا ووالذي يُرى للعيان من مدن وقرى محافظات ضمد وصبيا وا المدينة بشكل لافت للنظر ولكنه لم ولا أعتقد أنه سيستثمر ويصبح من رموز الجمال بالمنطقة ،فلم لا يعلوه منتزها ويفتح له طريقا وقد شقت الطرق لكل مكان ، فهو قد يطل بك على البحر عند الصفاء ( حوالي عشرون كلم )حين تنظر غربا وقد يريك روعة الجبال شرقا وحوله أرض منبسطة بالخضرة والأودية والجمال وحوله المدن تعانقه من بعد ( صبيا ، الظبية ، ضمد ،العيدابي ، الحسيني ، الكدمي ،بيش ) والكثير من القرى .ولكن ما الذي يمنع بلديتنامن ذلك ولم لا تبحث وتتعاون مع المستثمرين فهو صالح للإحياء من بني البشر ولا يترك لتلهو به الجن على مر العصور ومواطن من دولة الخير أولا بالإستمتاع به واعود لأقول (( متى أراك يا أيها الجبل الأشم يعلوك منتزها )) ومن المتداول بين عامة الناس ان جبل عكوة به أحجار كريمة يعرفها الخبراء, دون اهتمام كما تروى حوله الأساطير بوجود كائنات غريبة الأطوار وماإلى ذلك من نسج الخيال, ويعتقد أن بقمته فوهة بركانية خامدة من عصور, ويتضح بسفحه والأراضي المحيطة به دلائل تؤشر لذلك , من المفترض أن يكون مزاراً سياحياً تتوفر به كافة الخدمات .