عاد إليَّ حنيني اليك لا أعلم متى أنتهي منك فقد ملكت كل الذي مني أبحرت في ثنايا خواطري فلم أقوَ الانسلال من استسلامات قاتلة صوبك فأنا لا أحسن البعد ولا أجيد الهجر بطبعي لا أ تقن حياة الو حدة فذلك فوق طاقتي و يطغى على إرادتي ويخالف رغبتي ((أاذهَلتَني مَقدِرَتٌكَ بتحكمك بأيام البٌعد تلك )) ،،،فأنت من فجَّر وأكد هواجسَ وخواطرَ كانت تنتابني كٌنتٌ أظٌنها ستأخذ وقتها وتنتهي وحسب لكنك همستَ لي بحقيقة مقدار ماتملكه من مكانة رائعة و ودٍّ جميل في مكنون خاطِرك،،،،، جعلتني استسلم لهواجسي فخلقت لنفسي قبس من شعلة أحاسيسك الفيَّاضة 1